
📌 الوضع الداخلي والعنف الطائفي:
- عمليات القتل الجماعي للعلويين تهدد وحدة البلاد، وسيتم محاسبة المسؤولين عنها، حتى من الحلفاء.
- جهات موالية للأسد وقوة أجنبية تقف وراء تصاعد العنف الأخير.
- تم تشكيل لجنة مستقلة للتحقيق في عمليات القتل خلال 30 يومًا وأخرى للمصالحة الوطنية.
- الأحداث الأخيرة تهدد جهود جمع السوريين معًا، وتعهد بتصحيح الوضع.
📌 العلاقات الخارجية:
- لا اتصالات مع واشنطن منذ تولي ترامب، وتجددت الدعوة لرفع العقوبات الأميركية.
- لا رغبة في قطيعة مع موسكو، والمحادثات جارية لمراجعة الاتفاقيات العسكرية.
- لم يحدد القوة الأجنبية المتورطة في العنف، لكنه أشار إلى “أطراف متضررة من التغيير”، في إشارة ضمنية إلى إيران.
- أكد أن الازدهار الاقتصادي مرتبط برفع العقوبات الأميركية.
- “سوريا مستعدة للحوار مع الجميع، لكن الملف السوري ليس أولوية لواشنطن.”
📌 الوضع العسكري والأمني:
- تحميل الفرقة الرابعة، بقيادة ماهر الأسد، وقوة أجنبية مسؤولية العنف لإثارة الفتنة الطائفية.
- رفض الكشف عن تورط فصائل إسلامية أو قواته في العنف، مشددًا على أن التحقيق سيحدد المسؤولين.
- أقر بأن قواته “تحملت القصف الروسي” تجنبًا للتصعيد مع موسكو.
- لم يؤكد ما إذا كان قد طلب من روسيا تسليم الأسد.
📌 العلاقات مع الأكراد وإسرائيل:
- يسعى لحل تفاوضي مع قسد ومستعد للقاء قائدها مظلوم عبدي.
- تجاهل تهديدات إسرائيل ووصف تصريحات وزير خارجيتها بأنها “هراء”.
- انتقد القتل الإسرائيلي للفلسطينيين في غزة ولبنان خلال الأشهر الماضية.