قالت منصات إعلامية موالية إن النظام السوري طرد رامي مخلوف بشكل نهائي من شركة اتصالات “سيريتل”.
وذكرت أن عملية الطرد تمت عبر إسقاط عضويته من إدارة مجلس الشركة.
وبينت مصادر أن هذا جاء بعد خلاف واسع بين مخلوف ورجالات ابن عمته بشار أسد “أثرياء الحرب”، تخلله تهديدات واسعة أطلقها مخلوف في تسجيلات مصورة.
وفي كتاب نشرته صفحات موالية، وصادرة عن الحارس القضائي يؤكد من خلاله “سقوط عضوية شركة رامي مخلوف (راماك الإنسانية) من مركزَي رئيس مجلس الإدارة ومركز عضو مجلس الإدارة في شركة سيريتل موبايل تيليكوم”.